من القائل لن نصبر على طعام واحد – شوف 360 الإخباري 2025

ومن قال أننا لن نصبر على طعام واحد؟؟ وهو من الأقوال الواردة في القرآن الكريم، في آية كريمة في كتاب الله تحكي إحدى قصص الأمم السابقة، ومن واجب المسلمين أن يقرأوا ويتعرفوا على جميع آيات القرآن يضرب. كتاب الله ومقاصدها ومعانيها، ولهذا السبب يهتمون بها شوف 360 الإخباري بالتعريف بالأشخاص الذين قالوا إن المقصود بعدم الصبر على نوع واحد من الطعام في القرآن الكريم.

ومن قال أننا لن نصبر على طعام واحد؟

ويحكي القرآن الكريم قصص الشعوب الماضية وأحوالهم ليتعلم المسلمون منهم ويستخلص العبر من قصص تلك الشعوب التي قالت “لن نصبر على طعام واحد”.

  • قوم نبي الله موسى عليه السلام بني إسرائيل.

وقد ذكر هذا البيان بني إسرائيل في القرآن الكريم في قوله تعالى من سورة البقرة: {وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد أبدا فادعو ربكم الرب لنا. فيخرج لنا ما تنبت الأرض من عشب». قال خياره وثومه وعدسه وبصله: أتحب أن تتاجر بالأقرب إلى الأحسن؟ اذهب إلى مصر، لأنك سوف تحصل على ما طلبته. ووقعت عليهم الذلة والذلة ودخل عليهم غضب الله. ذلك لأنه حدث. ويكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء ذلك بما عصوا وتجاوزوا.(1) وكان هذا احتجاجهم على سيدنا موسى عليه السلام.

أنظر أيضا: فيقال: متى استعبدت الناس؟

قصة: لن نصبر على طعام واحد

يروي القرآن الكريم قصة بني إسرائيل بالتفصيل، ويحتوي على ما قاله قوم موسى عندما خرجوا من أرض مصر إلى البرية وسكنوا هناك فترة من الزمن. وفي خروجهم أكرمهم الله بنوع من الطعام أفضل مما أكلوا، وهو المن والسلوى، ويقال إنه طعام لذيذ حلو. وهو لذيذ ومن أطيب الأطعمة، والسلوان ماء وطعمه مثل العسل، ولكن بني إسرائيل اشتهوا ما اعتادوا عليه في مصر وهو الحبوب، ومللوا من أكل هذا الطعام. وأوضح أهل العلم أن الزبد هو كل أنواع الحبوب المزروعة، فسأل بنو إسرائيل موسى (عليه السلام) سأل ربه أن يخرج لهم الزرع الذي كانوا يأكلونه، إلا أن موسى (عليه السلام) مع ووبخهم على شجاعتهم، مما دفعهم إلى الانحدار إلى طعام أقل من حاجتهم. حتى سمح لهم الله بالعودة إلى أرض مصر ليجدوا ما كانوا يبحثون عنه.(2)

أنظر أيضا: ومن قال أنني سأقتلك؟

اذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد.

وسنوضح فيما يلي تحليل العبارة التي اعترض بها بني إسرائيل على نوع الطعام الذي يتناولونه، كما عبر عنها المختصون باللغة العربية:(3)

  • ث: حرف عطف مبني على الفتح لا فائدة نحوية منه.
  • لذا: اسم مبني على سكون في حالة النصب للاسم الملحق به.
  • أنت قلت: فعل ماضي مبني على السكون، والميم جمع، والفاعل ضمير مخفي تقديره أنت.
  • أهلاً: أداة نداء مبنية على سكون لا محل له في التحليل النحوي.
  • موسى: مبشر مبني على الداما المقدر، والذي لا يمكن أن يظهر بسبب الاستحالة.
  • لن: حرف نصب مبني على سكون لا فائدة نحوية منه.
  • نحن صابرون: الفعل في المضارع يكون في حالة نصب، وعلامة نصبه الفتحة التي في آخره.
  • علي: حرف جر مبني على السكون.
  • طعام: اسم مجرور بالكسرة.
  • : صفة في محل جر مع الكسرة.

هذا يختتم المقال ومن قال أننا لن نصبر على طعام واحد؟وشرح قصة «لا نصبر على طعام واحد» وطعام بني إسرائيل، ثم قدم تفصيلاً لجملة «لا نصبر على طعام واحد».

(tags To Translate) الإعراب: وإذ قلتم: «يا موسى لا نصبر على طعام واحد» (ت) قصة: «لن نصبر على طعام واحد» (ت) ممن قال: «إنا “لن يصبر على طعام واحد”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top