والضيافة الواجبة هي ضيافة المسلم الذي يسافر يوما وليلة. إكرام الضيف من العادات الإيجابية التي انتشرت بين العرب منذ عصر الجاهلية. وعندما جاء الإسلام حرص على الحث على إكرام الضيف بآداب معينة لما له من أثر كبير في العلاقات الاجتماعية. يزيد من أواصر العلاقات ويضمن ترابط المسلمين ببعضهم البعض، ومن خلال… شوف 360 الإخباري سنتحدث عن الضيافة في الإسلام.
الضيافة في الإسلام
Contents
الضيافة في الإسلام من الأعمال التي يحبها الله تعالى. استقبال الناس واستقبالهم من أفضل الأعمال التي تدل على خير المسلم، وقوة إيمانه وحسن خلقه يسلم عليه، ولطالما حثنا على إكرام الناس وكرم الضيافة لهم، لما لذلك من أثر عظيم على الأخلاق الإسلامية والعلاقات الاجتماعية، وهنا تجدر الإشارة إلى أن إكرام الضيوف كان من أخلاق الأنبياء: عليهم السلام – حيث كانوا جميعاً يشجعون عليه وكانوا دائماً يجيدون استقبال الناس. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «من آمن به. الله واليوم فليكرم الآخر ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت.(1)
أنظر أيضا: شجعت الشريعة على الشرف وتوفير الطعام.
والضيافة الواجبة هي ضيافة المسلم الذي يسافر يوما وليلة
لقد حرص الإسلام دائمًا على الحث على الأخلاق الحميدة التي تنفع المسلمين، كحسن الضيافة، وهو إكرام الضيوف، ومجالستهم ومحادثتهم، ورفعة منزلتهم.
- إجابة: الجملة الصحيحة.
أنظر أيضا: متى تكون التغذية إلزامية ومتى تكون مرغوبة؟
من واجبات الضيافة
هناك العديد من الواجبات التي يجب على الإنسان الالتزام بها عند قدوم الضيف إلى منزله، ومن أهم هذه الواجبات ما يلي:
- الفرحة بقدوم الضيوف والترفيه عنهم بأجمل الحديث.
- البشاشة في وجه الضيوف.
- إكرام الضيوف والتقرب منهم بالأحاديث الطيبة.
- زيادة قيمة الضيوف.
وفي ختام مقالنا تعرفنا على آداب الضيافة في الإسلام، وتعرفنا أيضًا على إجابة سؤال والضيافة الواجبة هي ضيافة المسلم الذي يسافر يوما وليلة. بالإضافة إلى ذلك، تعلمنا عن واجبات الضيافة.
(وسومللترجمة)الضيافة في الإسلام